منتـــديات عــالم الغـــرام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
موال

مايو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  

اليومية اليومية

شات

بعض الازمنه الفيزيائيه

اذهب الى الأسفل

بعض الازمنه الفيزيائيه Empty بعض الازمنه الفيزيائيه

مُساهمة  the lover pen الجمعة يوليو 04, 2008 7:39 am

تهتم الفيزياء بدراسة سلوك وتفاعلات المادة و الطاقة و المعلومات في الإطار المكاني والزمني(الظواهر الفيزيائية أو الطبيعية)، حيث يتم التعبير عن النظريات الطبيعية بمعادلات رياضية. ويطلق على النظريات الفيزيائية اسم قوانين الطبيعة أو الفيزياء إذا ما أيدتها التجربة. وفيما يلي أهم المحطات في تاريخ الفيزياء
الحدث الفيزيائي التاريخ
نظريات أرسطو القرن الرابع قبل الميلاد
أرخميدس ...قانون العتلة وقوانين السوائل القرن الثالث قبل الميلاد
بطليموس... الارض مركز الكون القرن الثاني قبل الميلاد
البيروني... اختراع جهاز قياس كثافة المواد 1017
ابن الهيثم...وضع أساس علم البصريات، الضوء وانكساره وطبيعة الإبصار وتشريح العين 1020
الخازن... أولى التجارب لإيجاد العلاقة بين وزن الهواء وكثافته 1135
روجر بيكون... دراسات في البصريات 1270
نيكولاس كوبرنكوس... الارض والكواكب تتحرك في مدارات دائرية حول الشمس 1543
جاليلو... قوانين في الميكانيكا 1600
نيوتن... قوانين الحركة 1687
كريستيان هايجنز... نظرية الموجيّة للضوء 1690
بنيامين طومسون وكاونت رمفورد... حركة الجسيمات خلال مادة تنتج حرارة 1798
توماس يونج...احياء النظرية الموجية للضوء 1801 - 1803
جون دالتون... النظرية الذرية في تركيب المادة 1803
مايكل فارادي وجوزيف هنري...انتاج الكهرباء من المغناطيس 1930
جيمس جول... تحول الحرارة الى طاقة والعكس 1847
جيمس كلارك ماكسويل...النظرية الكهرومغناطيسية للضوء 1864
ماكلسون ومورلي...اثبات عدم وجود الأثير 1887
ويلهلم رونتجن...الاشعة السينية 1895
هنري بكويريل....الاشعاع الطبيعي 1896
ماري كوري وزوجها بيير...عنصر الراديوم المشع 1898
ماكس بلانك...النظريه الكمية 1900
أينشتاين...النظرية النسبية الخاصة 1905
إرنست رذرفورد ونيلز بور...النماذج الذرية 1911 - 1913
أينشتاين... النظرية النسبية العامة 1915
دي بروللي... النظرية الموجية للإلكترون 1924
إيرفين شرودينجر وهيسينبرج....نظريات في الفيزياء الكمية 1925 - 1926
بول ديراك... البوزيترون 1930
السيرجون كو كروفت وأرنست والتن... أول معجل جسيمات 1932
أوتوهان وفرتز ستراسمان...شطر ذرة اليورانيوم 1938
إنريكو فيرمي وزملاؤه... أول تفاعل نووي متحكم 1942
جون باردين ووالتر براتين وويليام شو... الترانزستور 1947
ثيودور ميمان... الليزر 1960
موري جل - مان وجورج زفايج...الكوارك 1964
بيرتون ريختر وصمويل سي سي تنج...جسيم ابساي أو جسيم جي 1974
كارلو روبيا...جسيمات +ًW و -W و Z 1983
الفهم المبكر للطاقة الذرية
العصور الأولى-1550: قدم اليونانيون الكثير إلى حقل الفيزياء بتطويرهم الأسس الأولى للمبادئ الحديثة مثل حفظ المادة والنظرية الذرية وما شابه, وقد طرأ العديد من التطورات في القرون التي أعقبت فترة الإغريق. عندما دخلت القوى الثقافية المكثفة لعصر النهضة إلى علم الفيزياء رفض كوبرنيكوس ومفكرون عظماء آخرون الأفكار اليونانية لصالح أفكار مبنية على المنهجيات التجريبية, ومنذ أن ختمت نظريات كوبرنيكوس العهد القديم من التفكير العلمي زخمها مفسحة المجال للثورة العلمية الحديثة يصبح من الملائم ضمه مع المفكرين القدماء.
624-547 قبل الميلاد: افترض Thales of Miletus أن الماء هو المادة الأساسية على الأرض, وكان على علم بطاقة جذب المغناطيس والكهرمان المصقول.
580-500 قبل الميلاد: تمسك فيثاغورس بنظرية كروية الأرض لأنه كان ينظر للكون بمنظور رياضي.
500-428 قبل الميلاد, 484-424 قبل الميلاد: وضع أناكساغوراس حداًَ للخلاف اليوناني القديم حول نشوء وفناء المادة بأن التغيرات التي تطرأ على المادة نتيجة لسلوك الجزيئات غير القابلة للقسمة (وكانت نظرياته بذلك بادئة لقانون حفظ المادة). قلص إمبدوكليس هذه الجزيئات غير المنقسمة إلى أربعة عناصر: الأرض والنار والماء والهواء.
460-370 قبل الميلاد: وضع ديموكريتوس نظرية احتواء الكون على فضاء فارغ وعدد غير محدود تقريباً من الجزيئات غير المرئية التي تختلف عن بعضها البعض في الشكل والموقع والترتيب, وتسمى المادة المكونة للجزيئات غير المنقسمة بالذرة.
384-322 قبل الميلاد: قام أرسطو بصياغة اكتساب المعرفة العلمية, ووفر المجموع الكلي لصنوف المعرفة الأسس الأولية للعلوم لألف عام حيث أنه من الصعوبة بمكان الإشارة إلى نظرية واحدة بذاتها.
310-230 قبل الميلاد: وصف أريستاركوس علم الكون المطابق لما وضعه كوبرنيكوس قبل ألفي عام مانحاً بذلك شهرة واسعة لأرسطو, وتم رفض النموذج الشمسي المركزي الخاص بأريستاركوس لصالح قبول النموذج الأرضي المركزي.
287-212 قبل الميلاد: كان أرخميدس أحد أعظم رواد الفيزياء النظرية وأثبت أسس ستاتيكا الموائع.
70-147: قام بوليمي من الإسكندرية بتجميع كل موارد المعرفة البصرية في ذلك الوقت وأنشأ لنظرية معقدة تتعلق بالحركة الكوكبية.
1000: ألف العالم العربي الخازن 7 كتب في البصريات.
1214-1294: ذكر روجر باكون أنه لكي نتعلم أسرار الطبيعة علينا أن نراقب أولاً, ثم قدم المنهج الذي استُخدم في تطوير النظريات الإستنتاجية عن طريق دلائل من صلب الطبيعة.
1473-1543: أرسى نيكولاوس كوبرنيكوس دعائم النظرية التي تقول أن الأرض تدور حول الشمس, وكان هذا الطرح التاريخي ثورياً من حيث أنه تحدى هيمنة أرسطو العلمية وأدت إلى التوصل إلى ثورة علمية وفلسفية شاملة.

الثورة العلمية والتسلسل الزمني للأحداث
أصبح من الواضح بعد نظرية كوبرنيكوس أن النظريات العلمية يمكن ألا تلقى قبولاً بدون القيام بتجارب لتأكيدها, كما ازداد التواصل بين العلماء ودفع ذلك باتجاه اكتشافات جديدة.
1564-1642: اعتُبر جاليليو جاليلي أبو الفيزياء العصرية حيث استبعد الفرضيات القديمة لصالح نظريات جديدة ذات أساس علمي, واشتُهر بفضل نظرياته السماوية, فعبدت أعماله حول الميكانيكا الطريق أمام اكتشافات نيوتن.
1546-1601/1517-1630: أتاحت معطيات تايكو براي السماوية الدقيقة لجوناس كيلبر أن يطور نظريته حول الحركة الكوكبية الإهليلجية كما قدم دليلاً على نظام كوبرنيكوس, وأعطى كذلك وصفاً نوعياً للجاذبية.
1642-1727: طور السير إسحاق نيوتن قوانين الميكانيكا والتي تُدعى الآن بالميكانيكا الكلاسيكية التي بينت حركة الأجسام بأسلوب رياضي.
1773-1829: طور توماس يونغ نظرية التموجات الضوئية ووصف تداخلات الأمواج الضوئية.
1791-1867: قام مايكل فاراداي بصنع المحرك الكهربائي كما درس الحث الكهرومغناطيسي والذي أعطى إثباتاً على صلة الكهرباء والمغناطيسية, واكتشف أيضاً التحليل الكهربائي وصاغ قانون حفظ الطاقة.
1799-1878: قدم جوزيف هنري طروحاته حول الحث الكهرومغناطيسي في نفس الوقت الذي قدم فيه فاراداي نفس النظرية, وقام ببناء أول محرك وقادت جهوده في مجال المغناطيسات الكهربائية مباشرة إلى تطوير التلغراف.
1873: عكف جيمس كلارك ماكسويل على القيام بأبحاث في غاية الأهمية في ثلاثة اتجاهات وهي رؤية الألوان ونظرية الجزيئات ونظرية الكهرومغناطيسية, وكانت هذه الأفكار بمثابة الأساس الذي بنى عليه ماكسويل نظريته حول الكهرومغناطيسية واصفاً كيفية توليد أمواج الضوء في الفراغ.
1874: وضع جورج ستوني نظرية الإلكترون وقام بتقدير كتلته.
1895: اكتشف فيلهلم رونتغن أشعة إكس.
1898: قامت ماري كوري وزوجها بيير بفصل العناصر المشعة.
1898: قام جوزيف تومسون بقياس الإلكترون وصنع نموذجاً للذرة من الحلوى والفاكهة, وأدعى أن الذرة عبارة عن نطاق موجب مستدير بعض الشئ بداخله إلكترونات متناهية الصغر شبيهة بحبات الزبيب.
the lover pen
the lover pen
نائب المدير العام
نائب المدير العام

عدد الرسائل : 163
العمر : 34
تاريخ التسجيل : 25/06/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

بعض الازمنه الفيزيائيه Empty تابع الموضوع السابق

مُساهمة  the lover pen الجمعة يوليو 04, 2008 7:40 am

تطور نظريه الكم
اعتقد العلماء في بداية القرن العشرين أنهم قد ألموا بمعظم المبادئ الأساسية للطبيعة, وحيث أن الذرة كانت اللبنة الصلبة في بنية الطبيعة فقد صدق الناس قوانين نيوتن الخاصة بالحركة, وبدا أنه بالإمكان حل أغلبية معضلات الفيزياء, إلا أن العلماء بدؤوا تدريجياً –ومع ظهور نظرية آينشتاين النسبية التي حلت محل ميكانيكيات نيوتن- بالإعتقاد أن الإلمام التام بمعرفة الفيزياء لا يزال أمراً بعيد المنال. كان موضوع ميكانيكا الكم أحد الجوانب المثيرة للإهتمام والتي غيرت إلى الأبد المبادئ الأساسية للفيزياء.
1900: ذكر ماكس بلانك أن الإشعاع ذو قيمة ثابتة.
1905: كان ألبرت آينشتاين أحد العلماء القلائل الذين أخذوا أفكار بلانك على محمل الجد, وقدم نظرية الكم الخاصة بالضوء (الفوتون) التي تعتبر كالجزيئات. شرح آينشتاين في نظريات أخرى تكافؤ الكتلة والضوء وثنائية تموجات جزيئات الفوتون ومبدأ التكافؤ والنسبية الخاصة.
1909: تمكن هانز غايغر وإرنست مارسدن من شطر جزيئات ألفا من على ورقة ذهبية تحت إشراف إرنست رذرفورد وراقبا زوايا الإنشطار الكبيرة الحجم, ثم طرحا فكرة أن للذرات نواة صغيرة كثيفة وذات شحنة سالبة.
1911: استنتج إرنست رذرفورد أن النواة جاءت نتيجة لتجربة شطر جزيئات ألفا أجراها غايغر ومارسدن.
1912: بين ألبرت آينشتاين تقوس خط الزمن.
1913: أفلح نايلز بور في صياغة نظرية بنية الذرة بناء على أفكار الكم.
1919: تمكن إرنست رذرفورد من إيجاد أول برهان على البروتونات.
1921: استنتج جايمس تشادويك وإدوارد بييلر أن بعض القوى تجعل النواة متماسكة.
1923: اكتشف آرثر كومبتون طبيعة جزيئات الكم الخاصة بأشعة إكس مثبتاً بذلك على أن البروتونات عبارة عن جزيئات.
1924: وجد لويس دي بروغلي أن المادة تمتلك خواص متموجة.
كانون ثاني 1925: وضع ولفغانغ باولي مبدأ الإستثناء بالنسبة لإلكترونات الذرة.
نيسان 1925: أوضح والتر بوث وهانز غايغر أن العمليات الذرية تحفظ الكتلة والطاقة.
1926: طور إروين شرودينغر ميكانيكا التموجات التي وصفت سلوك أنظمة الكم تجاه البوسونات, كما قدم ماكس بورن تفسيراً محتملاً لميكانيكا الكم, واقترح لويس تسمية الكم الضوئي ب"الفوتون".
1927: تمت ملاحظة العديد من المواد التي بمقدورها إلغاء الإلكترونات (تحلل أشعة بيتا), وما أن تم اكتشاف أن للذرة والنواة مستويات منفصلة من الطاقة أصبح من الصعب معرفة كيفية إنتاج الإلكترونات في عملية تحول ذات مجال مستمر.
1927: وضع ويرنر هايزنبرغ مبدأ الشك الذي ينص على أنه كلما ازدادت المعرفة حول جزيئات الطاقة قلت المعرفة حول زمن الطاقة والعكس صحيح, وينطبق نفس المبدأ على فكرة الزخم ونظيراتها.
1928: تمكن بول ديرات من تجميع ميكانيكا الكم والنسبية الخاصة لوصف الألكترون.
1930: تم صياغة نظريات ميكانيكا الكم والنسبية الخاصة على نحو جيد, بحيث أصبح هناك ثلاثة جزيئات أساسية ألا وهي البروتونات والإلكترونات والفوتونات. وذكر ماكس بورن بعد الإطلاع على معادلة ديراك: "سيحدث إنقلاب على الفيزياء التي نعرفها خلال ستة أشهر".
1930: قدم ولفغانغ باولي النيوترون (الجزيئات المحايدة) كوسيلة لتوضيح مجال الإلكترونات اللانهائي في تحلل أشعة بيتا.
1931: أدرك بول ديراك أن الجزيئات الموجبة الشحنة التي تتطلبها معادلته لهي أجسام جديدة وأسماها "البوسيترونات", وهي تشبه الإلكترونات تماماً إلا أنها ذات شحنة موجبة, وكان هذا أول مثال على الجسيمات المضادة.
1931: تم اكتشاف النيوترون على يد جيمس تشادويك, بينما تبين أن ميكانيكيات الروابط النووية من المشكلات الرئيسية.
1933-1934: طرح إنريكو فيرمي نظريته حول حول تحلل أشعة بيتا والتي عرفت بالتفاعل الضعيف, وكانت تلك أول نظرية تلجأ للنيوترونات وتغيرات الجزيئات بشكل واضح.
1933-1934: نجح هاديكي يوكاوا في دمج نظرية النسبية ونظرية الكم لتوضيح التفاعلات النووية عن طريق تبادل الجسيمات والتي تسمى البيونات بين البروتونات والنيوترونات, واستنتج يوكاوا من حجم النواة أن كتلة الجسيمات المخمنة تبلغ حوالي 200 كتلة إلكترون, وكانت تلك بداية نظرية الميزون للقوى النووية.
1937: تم التوصل لاكتشاف جسيم حجمه 200 كتلة إلكترون في الأشعة الكونية, واتضح في النهاية أن هذا الجسيم هو الموان في حين اعتقد علماء الفيزياء في بادئ الأمر أنه البيون الخاص بيوكاوا.
1938: لاحظ ستوكلبرغ أن البروتونات والنيوترونات لا تتحلل ضمن أي مركب من الإلكترونات والنيوترونات والميونات أو الجسيمات المضادة الخاصة بها, ولم يكن بالإمكان تفسير ثبات البروتون فيما يتعلق بحفظ الطاقة أو الشحنة, كما قدم لفكرة أن الجسيمات الثقيلة محفوظة بشكل مستقل.
1941: أطلق مولر وأبراهام بياس لأول مرة مصطلح "النيوكليون" كمصطلح عام للبروتونات والنيوترونات.
1946-1947: أصبح العلماء واعين إلى لحقيقة أن جسيمات الأشعة الكونية التي كان يُعتقد أنها ميزونات يوكاوا هي في الواقع الميونات, وهو أول جسيم يتم اكتشافه من الجيل الثاني من جسيمات المادة, وكان هذا الإكتشاف مفاجأة بكل المقاييس. وعلق رابي عليه بقوله: "من طلب ذلك؟" في حين عُرف المصطلح "ليبتون" الذي يصف الجسيمات غير المتفاعلة بقوة (تعتبر الإلكترونات والميونات من جسيمات ليبتون).
1947: تم التعرف على الميزونات التي تتفاعل بشكل قوي في الأشعة الكونية, وتم الإستقرار على تسميتها ب"البيونات".
1947: قام علماء الفيزياء بتطوير إجراءات حساب الخواص الإلكترومغناطيسية للإلكترونات والبوزيترونات والفوتونات, لإضافة إلى تقديم رسوم فايمان البيانية.
1948: قدم بيركلي المسارع المداري المتزامن للبروتونات ليكون أول بيونات صناعية.
1949: ألمح إنريكو فيرمي وتشارلز يانغ إلى أن البيونات عبارة عن بناء مركب من النيوكلونات ومضادات النيوكلونات, وكانت تلك من النظريات الثورية في زمانها.
1949: اكتشاف عنصر K+ عبر تحلله.
1950: اكتشاف البيون المحايد.
1951: تم التوصل إلى أنواع جديدة من الأشعة الكونية بواسطة تشبيهها بمسارات على شكل الحرف Vوإعادة بناء الجسيمات المحايدة كهربائياً التي تتحلل لإنتاج الجسيمات الثنائية الشحنة التي تغادر مساراتها. سُميت الجسيمات ب lambda0 و K0 .
1952: اكتشاف جسيمات دلتا حيث كان هناك أربع جسيمات مماثلة (delta++, delta+ delta0, and delta- ).
1952: اخترع دوغلاس غلاسر غرفة الفقاقيع كما بدأ العمل على الكوزموترون وهو بروتون كبير يستخدم تضمين الموجة ذو مسرع a 1.3 GeV.
1953: بداية عصر "إنفجار الذرة" الذي يعتبر التكاثر الحقيقي للجسيمات.
1953-1957: أظهر شطر الذرة عن النوى توزيع كثافة الشحنة خارج البروتونات وحتى النيوترونات بحيث أعاد وصف البنية الكهرومغناطيسية للبروتونات والنيوترونات إلى الأذهان البنية الداخلية لها إلى حد ما, بالرغم من أنها لا تزال تعتبر من الجسيمات الأساسية.
1954: طور يانغ وروبرت ميلز نوعاً جديداً من النظريات التي تدعى "نظريات القياس", وأدت هذه النظريات الآن إلى تشكيل أسس النموذج القياسي مع أنها لم تكن ذات أهمية في ذلك الوقت.
1957: كتب جوليان شوينغر بحثاً طرح فيه فكرة توحيد التفاعلات الضعيفة مع تلك الكهرومغناطيسية.
1957-1959: ذكر كل من جوليان شوينغر وسيدني بلدمان وشيلدون جلاشو في أبحاث منفصلة أن كل التفاعلات الحية تتوسطها بوسونات ذات شحنة ثقيلة والتي أُطلق عليها فيما بعد اسم W+ و W-. . وكان يوكاوا في الواقع السباق في مناقشة التغيرات التي تطرأ على البوسونات فبل عشرين عاماً مضت, ولكنه عرض البيونات كوسيط للقوى الضعيفة.
1961: بينما كان عدد الجسيمات المعروفة في ازدياد, ساعد التصنيف الرياضي لتنظيم الجسيمات الفيزيائيين على فهم أنواع الجسيمات المختلفة.
1962: أثبتت التجارب أن هناك نوعان مميزان من النيوترونات (الإلكترونات وميونات النيوترونات), وقد تم الإستدلال على ذلك بالإعتبارات النظرية.


إطلالة على النموذج القياسي من 1964 وحتى الوقت الحاضر
أدرك العلماء في منتصف ستينيات القرن العشرين أن طروحاتهم السابقة حول تكون المواد من بروتونات ونيوترونات وإلكترونات كانت غير كافية لتوضيح العدد الكبير من الجسيمات التي تم اكتشافها, وتم التوصل إلى فك لغز نظرية الكوارك التي صاغها جيل-مان وزويغ بحيث حلت كل هذه المعضلات, وعلى مدار الأعوام الثلاثين الماضية نمت نظرية جسيمات وتفاعلات النموذج القياسي بشكل تدريجي وحازت على المزيد من القبول مع التوصل لبراهين جديدة من مسرعات الجسيمات الجديدة.
1964: وضع موراي جيل-مان وجورج زويغ نظرية الكوارك بشكل تجريبي وذكرا أن الباريونات والميزونات مؤلفة من جسيمات كوارك ومضادات كوارك, وسميت العلوية والسفلية وغير المألوفة بمعدل دوران يبلغ 0.5 وشحنات كهربائية تبلغ 3/2 و-3/1 و-3/1, وحيث أنه لم يتم ملاحظة الشحنات من قبل فقد تم التعامل مع الكوارك كتفسير رياضي لأنماط كتل الجسيمات أكثر من مجرد كونها فرضية لجسم فيزيائي حقيقي, وأتاحت التطويرات النظرية العملية اللاحقة معرفة الكوارك كأجسام فيزيائية حقيقية مع أنه ليس بالإمكان عزلها.
1964: تم تقديم الكثير من الأبحاث منذ أن تم تحديد الأنماط المحددة لجسيمات ليبتون, وقد تحدثت جميعها عن عنصر كوارك رابع يحمل نمطاً مشابهاً لعناصر الكوارك الأخرى وعُرفت على أنها مولدات المادة. أخذ القليل من علماء الفيزياء هذا الطرح على محمل الجد في ذلك الوقت, واكتشف جورج غلاشو وجايمس بروكين "سحر" عنصر الكوارك الرابع (c).
1965: حدد كل من غرينبرغ وهان ويوشيرو نامبو شحنة اللون الموجودة داخل الكوارك, وتعرفوا على الهادرونات كألوان محايدة.
1966: تم قبول نموذج الكوارك عوضاً عن ذاك النموذج البطئ لأنه لم يكن قد تم اكتشاف الكوارك بعد.
1967: قدم كل من ستيفن واينبرغ وعبد السلام بشكل منفصل نظرية توحيد الموجات الكهرومغناطيسية والتفاعلات الضعيفة في تفاعل كهربائي ضعيف, وتطلبت نظريتهما وجود عنصر محايد يتفاعل بشكل ضعيف مع البوسونات (اسمه Z0) ويتوسط التفاعل الضعيف الذي لم يُعرف في ذلك الوقت. وتنبئا بوجود بوسون إضافي ضخم يدعى بوسون هيغز لم يكن معروفاً وقتها.
1968-1969: وُجد من خلال تجربة استُعمل فيها مسارع ستانفورد لينيار لبعثرة البروتونات أن الإلكترونات تملك القدرة على القفز خارج النواة الصلبة الموجودة داخل البروتون, وقام جايمس بروكين وريتشارد فينمان بتحليل هذه المعطيات بناء على نموذج الجسيمات التأسيسي داخل البروتون, ولم يستعملا مصطلح "الكوارك" للنماذج التأسيسية مع أن هذه التجربة قدمت دليلاً على الكوارك نفسه.
1970: أدرك شيلدون جلاشو وجون إليوبولس ولوتشيانو ماياني الأهمية الفائقة لوجود نموذج كوارك رابع في سياق النموذج القياسي, ويمكِّن الكوارك الرابع من التوصل لنظرية حفظ العنصر Z0 الذي يتوسط التفاعلات الضعيفة وليس المتغيرة.
1973: أعاد دونالد بيركين الذي تحمس للتنبؤ بالنموذج القياسي تحليل بعض المعطيات القديمة من CERNووجد مؤشرات على التفاعلات الضعيفة التي لا تتبادل الشحنات خصوصاً تلك التي حدثت بسبب استبدال العنصر Z0 .
1973: تم أخيراً صياغة معادلة الكم ذات التفاعل القوي.
1973: اكتشف دايفيد بوليتزر ودايفيد غروس وفرانك ويلزيك أن نظرية ألوان التفاعلات القوية تمتلك مميزات خاصة, وأصبح يُطلق عليها الآن (ازدياد التجاذب بازدياد المسافة بين جسيمات الكوارك). وكان تلك الميزة ضرورية لإعطاء وصف لمعطيات عامي 1968 و1969 حول ركيزة البروتون.
1974: قدم جون إليوبولس وللمرة الأولى في تقرير منفصل خلال مناقشة قصيرة على هامش أحد المؤتمرات وجهة نظر فيزيائية تدعى الآن بالنموذج القياسي.
تشرين ثاني 1974: قام بورتون ريتشر وساميول تينغ بإجراء تجارب مستقلة أعلنا بعدها أنهما اكتشفا نفس الجسيم الجديد, وأطلق تينغ ومساعدوه في جامهة بروكهيفن عليها اسم الجسيم (J), بينما اسماها ريتشر ومعاونوه في جامعة SLAC جزئ (psi). أصبح هذا الجسيم منذ اكتشاف الأوزان المتعادلة يُعرف على نطاق واسع ب(J/psi), كما أنه يعتبر من الميزونات.
1976: اكتشف غيرسون غولدهابر وفرانسوا بيير الميزون D0وهو جسيم مضاد للكوارك, واتفقت جميع الطروحات النظرية بشكل دراماتيكي مع النتائج المخبرية مما وفر الدعم للنموذج القياسي.
1976: اكتشف مارتن بيرل ومساعدوه في جامعة SLAC جزئ ليبتون يدعى (تاو) في خطوة مفاجئة وغير متوقعة على الإطلاق لأنها المرة الأولى التي يُعلن فيها عن اكتشاف جسيم من الجيل الثالث.
1977: نجح ليون ليديرمان ومساعدوه في اكتشاف كوارك آخر ومضاد للكوارك وأُطلق عليه (البوتوم) أو السفلي, وأضاف هذا الإكتشاف منذ التوصل إليه في أزواج حافزاً إضافياً للقيام بأبحاث للكوارك السادس (توب) أو القمة.
1978: لاحظ تشارلز بريسكوت وريتشارد تايلور أن العنصر Z0 يتوسط التفاعلات الضعيفة عند بعثرة الإلكترونات المنشطرة عن عنصر الديوتوريوم والذي أظهر شدة تعادل الحفظ مثلما تم التنبؤ به في النموذج القياسي وأكده توقع النظرية.
1979: تم التوصل في مختبر بهامبورغ إلى برهان قوي على صحة إطلاق حاملات الكوارك ومضاداته المشعة, إذ وُجد في جهاز يولد شعاعاً متصادماً.
1983: لاحظ كارلو روبيا وسايمون فاردير مير عن طريق تجربتين أن العنصران W± و Z0 اللذين يتوسطان البوسونات من العناصر المطلوبة في نظرية المجال الكهربائي الضعيف, واستُعمل في التجربتين تقنية السينكروترون التي طورها المذكوران لإحداث تصادم بين البروتونات ومضادات البروتونات.
1989: بينت التجارب بقوة أن هناك ثلاثة أجيال فقط للجسيمات الأساسية, وقد تم الإستدلال على ذلك ببيان أن فترة حياة البوسون Z0 ثابتة فقط في حالة وجود ثلاثة نيوترونات خفيفة (أو عديمة الكتلة) بالضبط.
1995: بعد ثمانية عشر عاماً من الأبحاث على مختلف أنواع المسرعات, تم اكتشاف الكوارك القمة عند الكتلة 175 GeV غير المعروفة, ولم يستوعب أحد سبب تباين الكتل بشكل ملحوظ عن أنوع الكوارك الخمسة الأخرى
the lover pen
the lover pen
نائب المدير العام
نائب المدير العام

عدد الرسائل : 163
العمر : 34
تاريخ التسجيل : 25/06/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى